10 معلومات عن رئيسي”العدالة الانتقالية والمفقودين” في سوريا

عين الرئيس أحمد الشرع، كل من العميد المنشق عبد الباسط عبداللطيف رئيسًا للهيئة الانتقالية في سوريا، والأستاذ في القانون الدولي محمد رضا جلخي رئيسًا لهيئة المفقودين.

وجاء ذلك، أمس السبت، خلال إصدار الشرع مرسومين رئاسيين حملا الرقم 19 و20  أنشأ من خلالهما الهيئتين المذكورتين وحدد المهام المنوطة بكل منهما.

وتقدم هذه المادة 10 معلومات عن كل من العميد عبد اللطيف والدكتور جلخي.

رئيس الهيئة الانتقالية عبد الباسط عبد اللطيف

1- ضابط شرطة منشق عن نظام الأسد البائد منذ عام 2012، حيث كان مديرًا لمنطقة القامشلي، وهو من مواليد دير الزور عام 1963

2- يحمل الإجازة في الحقوق ودراسات عليا بالعلوم الشرطية والقانونية عام 2008 من سوريا، بحسب موقع الائتلاف السوري.

3- شغل منصب عضو الهيئة السياسية في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة في الدورة الأخيرة قبل إسقاط النظام، ممثلًا عن المكونات العسكرية.

 4- شغل إدارة مكتب اللجنة القانونية في الائتلاف الوطني لقوى الثورة، الذي كانت مهمته ملاحقة مجرمي النظام الأسدي، واسترداد أموال الشعب المنهوبة، بحسب الائتلاف أيضا.

5- عمل رئيسًا للمكتب السياسي لـ”جيش أسود الشرقية”، ونائب رئيس المجلس المحلي لدير الزور في الحكومة السورية المؤقتة لعام 2018.

رئيس هيئة المفقودين الدكتور محمد رضا جلخي

1- مواليد سلقين في محافظة إدلب وحاصل على شهادة الدكتوراه في القانون الدولي عام 2023 من جامعة إدلب.

2- شغل قبل التحرير أمين جامعة إدلب وعميد كلية العلوم السياسية والإعلام فيها

3- عضو في اللجنة المكلفة بتسيير أعمال جامعة دمشق ورئيس لجنة تسيير أعمال الجامعة الافتراضية في حكومة تصريف الأعمال التي كان يقودها وزير الطاقة الحالي محمد البشير.

4- عضو مجلس أمناء “منظمة التنمية السورية” منذ كانون الثاني 2025، وهي المنظمة التي حلت محل “الأمانة السورية للتنمية” بعد فك ارتباطها بأسماء الأسد، كما أنه أحد الأعضاء الذين ساهموا  في صياغة مسودة الإعلان الدستوري في سوريا أذار المنصرم، إلى جانب 6 آخرين ترأسهم الدكتور عبد الحميد العواك.

5- يعمل حاليًا عميدًا لكلية العلوم السياسية في جامعة دمشق، وباحثًا مشرفًا في “المركز السوري للدراسات الاستراتيجية”.

وبلغ عدد المتورطين بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الشعب السوري أكثر من 16 ألف شخص من رموز وأعضاء النظام البائد، في حين يزيد عدد المعتقلين المختفين قسريًا عن  112 ألفًا، وفقًا لإحصاءات الشبكة السورية لحقوق الإنسان.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر مشاهدة

الأحدث

Add New Playlist